مساواة حركة عالمية للمساواة والعدالة داخل الأسرة المسلمة. انطلقت الحركة في فبراير/شباط 2009 من خلال المؤتمر العالمي الذي عقد في كوالا لمبور في ماليزيا، وحضره أكثر من 250 امرأة ورجل من نحو 50 دولة من حول العالم. مساواة حركة تعددية وتشمل الجميع، حيث تجمع معًا منظمات غير حكومية، ونشطاء، وأكاديميين، وقانونيين، وصناع سياسات، وقواعد شعبية من النساء والرجال من جميع أنحاء العالم
رؤيتنا
عالم تقوم فيه كل العلاقات الإنسانية على أساس من المساواة، وعدم التمييز، والعدل، والكرامة.
غايتنا
حركة عالمية من أجل المساواة والعدل داخل الأسرة المسلمة، تدفع حقوق الإنسان للمرأة في السياقات الإسلامية، في الحياة العامة والخاصة على حد سواء.
أهدافنا
1. بناء واقتسام المعرفة التي تدعم المساواة والعدل داخل الأسرة المسلمة باستخدام مقاربة شاملة تجمع بين المبادئ والفقه الإسلاميين، ومعايير حقوق الإنسان الدولية، وضمانات القوانين والدساتير الوطنية بالمساواة وعدم التمييز، والواقع المعيش للنساء والرجال.
2. بناء كتلة حرجة من المنظمات، والجماعات، والأفراد الذين يدعمون، ويستخدمون، ويروجون إطار عمل مساواة، متسلحين بما يلزمهم للانخراط في خطاب عام حول الإسلام وحقوق المرأة.
3. دعم جهود آليات حقوق الإنسان، وكذلك الجماعات والأفراد الذين يعملون مع هذه الآليات على المستويات الدولية، والإقليمية، والوطنية، بهدف دفع المساواة والعدل داخل الأسرة المسلمة.
الأسر معقدة التركيب متنوعة الأشكال بطبيعتها. بيد أن هناك مبادئ مشتركة يمكن أن يجتمع عليها الناس، من أجل المساواة داخل الأسرة. لذلك، فنحن نحث الحكومات والقادة السياسيين، والمؤسسات الدولية، والزعماء الدينيين، وأخواتنا وأخوتنا على العمل معًا لدعم هذه المبادئ:
تحقيق تلك المبادئ يستلزم وجود قوانين وسياسات، وممارسات تضمن